جَلَبَ المَجاعَةَ ضامِرٌ بُخلُ
قَد خِلتُ فيهِ لِضَعفِهِ سُلّا
طِفلٌ وَلَكِن أَمرُهُ عَجَبٌ
قَد عادَ بَعدَ كُهولَةٍ طِفلا
قَد كانَ حَمَّلَ لَيلَتَينِ فَلَم
تَرَ مِثلَهُ طِفلاً وَلا حَمَلا
وَمِنَ العَجائِبِ أَن يَعودَ فَتىً
في سَبعَ عَشرَةَ لَيلَةٍ كَهلا