يا رَحمتا للعاشِقينا
ما إن أرَى لهم مُعينا
كم يَهجُرونَ ويعذلو
نَ ويجزعونَ فيَنحلونا
وتراهمُ مِما بهِم
بينَ البريةِ خاشِعينا
يتحملونَ ويُظهرو
نَ تجلُّداً للشامتينا
يا رَحمتا للعاشِقينا
ما إن أرَى لهم مُعينا
كم يَهجُرونَ ويعذلو
نَ ويجزعونَ فيَنحلونا
وتراهمُ مِما بهِم
بينَ البريةِ خاشِعينا
يتحملونَ ويُظهرو
نَ تجلُّداً للشامتينا