مدنفُ القلبِ سقيمُ البدنِ
لم تذُق عَيناهُ طَعمَ الوَسنِ
أنسَ الأجفانُ بالدمعِ كما
أنِست أحشاؤهُ بالحزَنِ
أيُّها العاذلُ لا تعذلُني
لُمتَني في حبِّ من يَهجرني
لا أراهُ فأرى مكتئباً
وَهو المَسرورُ إن لم يَرني
مدنفُ القلبِ سقيمُ البدنِ
لم تذُق عَيناهُ طَعمَ الوَسنِ
أنسَ الأجفانُ بالدمعِ كما
أنِست أحشاؤهُ بالحزَنِ
أيُّها العاذلُ لا تعذلُني
لُمتَني في حبِّ من يَهجرني
لا أراهُ فأرى مكتئباً
وَهو المَسرورُ إن لم يَرني