أثرى الذي منّ المشوق عليكا
لا جارياً بي بالسقامِ إليكا
حاشاكَ بل حاشاهما أن يَقدرا
لسوى المنامِ وما تجن عليكا
إنَّ الفؤادَ وما يَليه مدنفٌ
وشفاؤهُ مما بهِ بيديكا
فوحسنِ وجهِكَ ما بدَت لي زهرةٌ
فنسبتُها إلا إلى خدَّيكا
أثرى الذي منّ المشوق عليكا
لا جارياً بي بالسقامِ إليكا
حاشاكَ بل حاشاهما أن يَقدرا
لسوى المنامِ وما تجن عليكا
إنَّ الفؤادَ وما يَليه مدنفٌ
وشفاؤهُ مما بهِ بيديكا
فوحسنِ وجهِكَ ما بدَت لي زهرةٌ
فنسبتُها إلا إلى خدَّيكا