وعزيزٍ بين النعيم وبين ال
مُلكِ فارقتهُ على رغم أنفي
لم يكن يعلمُ الزمانُ بحبيهِ فيع
دو عليَّ فيهِ بصرفِ
صنتُ عن أكثري هواه فما يد
ري الذي بي إلا فؤادي وطرفي
أترى ناظري يضرُّ بقلبي
ما احتيالي إن كان منِّيَ حتفي
وعزيزٍ بين النعيم وبين ال
مُلكِ فارقتهُ على رغم أنفي
لم يكن يعلمُ الزمانُ بحبيهِ فيع
دو عليَّ فيهِ بصرفِ
صنتُ عن أكثري هواه فما يد
ري الذي بي إلا فؤادي وطرفي
أترى ناظري يضرُّ بقلبي
ما احتيالي إن كان منِّيَ حتفي