ألفتِ الدمعَ أيتها الجفونُ
وسهدكِ التذكرُ والحنينُ
فإن أسهِدتِ شَوقاً من فؤادٍ
يُجيبُ دعاءَ زفرتهِ الأنينُ
أمنيهِ الافاقة كل يومٍ
وأعلمُ أن ذلك لا يَكونُ
وأختل ما بهِ عَنِّي فتأبَى
سقامٌ لا ترقُّ ولا تلينُ
ألفتِ الدمعَ أيتها الجفونُ
وسهدكِ التذكرُ والحنينُ
فإن أسهِدتِ شَوقاً من فؤادٍ
يُجيبُ دعاءَ زفرتهِ الأنينُ
أمنيهِ الافاقة كل يومٍ
وأعلمُ أن ذلك لا يَكونُ
وأختل ما بهِ عَنِّي فتأبَى
سقامٌ لا ترقُّ ولا تلينُ