ويسقى من روى عَينَي
هِ خمراً منهُ يُحييني
بِوَردٍ فوقَ خَدَّيهِ
وتفاحٍ ونسرينِ
فما ينفكُّ منهُ بَي
نَ راحٍ أو رَياحينِ
وَما تَنفكُّ منهُ قط
طُ دنيائي وَلا ديني
ويسقى من روى عَينَي
هِ خمراً منهُ يُحييني
بِوَردٍ فوقَ خَدَّيهِ
وتفاحٍ ونسرينِ
فما ينفكُّ منهُ بَي
نَ راحٍ أو رَياحينِ
وَما تَنفكُّ منهُ قط
طُ دنيائي وَلا ديني