لَم يَبقَ إِلّا نَفَسٌ خافِتٍ
وَمُقلَةٌ إِنسانُها باهِتُ
بَلى وَما في جِسمِهِ مَفصِلٌ
إِلّا وَفيهِ سَقَمٌ ثابِتُ
فَدَمعُهُ يَجري وَأَحشاؤُهُ
توقَدُ إِلّا أَنَّهُ ساكِتُ
عَدُوُّهُ يَبكي لَهُ رَحمَةً
وَحَسبُكُم مِن راحِمٍ شامَتُ
لَم يَبقَ إِلّا نَفَسٌ خافِتٍ
وَمُقلَةٌ إِنسانُها باهِتُ
بَلى وَما في جِسمِهِ مَفصِلٌ
إِلّا وَفيهِ سَقَمٌ ثابِتُ
فَدَمعُهُ يَجري وَأَحشاؤُهُ
توقَدُ إِلّا أَنَّهُ ساكِتُ
عَدُوُّهُ يَبكي لَهُ رَحمَةً
وَحَسبُكُم مِن راحِمٍ شامَتُ