فازَ بالوجدِ الذي كَتَما
دَنِفٌ أبلى الجفونَ دَما
كانَ يخفي ما بهِ فَلقَد
خَبَّر القرطاسَ والقَلما
بأبي من حسنُهُ عَلَمٌ
صِرتُ في وجدي بهِ عَلَما
لستُ أنسى قولَهُ أبداً
كانتِ العُقبى لِمَن ظلَما
فازَ بالوجدِ الذي كَتَما
دَنِفٌ أبلى الجفونَ دَما
كانَ يخفي ما بهِ فَلقَد
خَبَّر القرطاسَ والقَلما
بأبي من حسنُهُ عَلَمٌ
صِرتُ في وجدي بهِ عَلَما
لستُ أنسى قولَهُ أبداً
كانتِ العُقبى لِمَن ظلَما