ما زَارَهُ الطَّيْفُ بَعْدَ اليَوْمِ مُعْتَمِدا
إِلاّ لِيُدْني لَهُ الشَّوْقَ الذي بَعُدا
كَأَنَّما مِنْ ثَناياها ومبْسَمِها
أَيْدي الغَمامِ سَرَقْنَ البَرْقَ والبَرَدا
ما زَارَهُ الطَّيْفُ بَعْدَ اليَوْمِ مُعْتَمِدا
إِلاّ لِيُدْني لَهُ الشَّوْقَ الذي بَعُدا
كَأَنَّما مِنْ ثَناياها ومبْسَمِها
أَيْدي الغَمامِ سَرَقْنَ البَرْقَ والبَرَدا