وورد بُسْتانِ قحابية
رَتَّبَهُ الحسن بِنَوْعَيْنِ
ظَاهِرُها مِنْ قَشْرِ يَاقوتَةٍ
بَاطِنُها مِنْ ذَهَبٍ عَيْنِ
قَبَّلْتُها حُبّاً لها إِذ بِها
حَيّانِيَ البدْرُ على عَيْنِ
كأَنَّها خَدّي عَلى خَدِّهِ
يَوْمَ اجْتَمَعْنا غَدْوَةَ البَيْنِ
وورد بُسْتانِ قحابية
رَتَّبَهُ الحسن بِنَوْعَيْنِ
ظَاهِرُها مِنْ قَشْرِ يَاقوتَةٍ
بَاطِنُها مِنْ ذَهَبٍ عَيْنِ
قَبَّلْتُها حُبّاً لها إِذ بِها
حَيّانِيَ البدْرُ على عَيْنِ
كأَنَّها خَدّي عَلى خَدِّهِ
يَوْمَ اجْتَمَعْنا غَدْوَةَ البَيْنِ