مَاذا تَراهُ يا ابنَ بِشرٍ لمَن
هِمَّتُه ضرَّةُ أَحوالِهِ
تَعلو بِه طَوراً وكَم مِن فَتىً
عُلوُّهُ أَكبَرُ إِعلالِهِ
الناسُ صِنفانِ فمُستَرفِدٌ
مالاً وَلاقيكَ بأَفضالِهِ
فَواحِدٌ يُنفِقُ مِن وَجهِهِ
وآخَر يُنفِقُ مِن مالِهِ
مَاذا تَراهُ يا ابنَ بِشرٍ لمَن
هِمَّتُه ضرَّةُ أَحوالِهِ
تَعلو بِه طَوراً وكَم مِن فَتىً
عُلوُّهُ أَكبَرُ إِعلالِهِ
الناسُ صِنفانِ فمُستَرفِدٌ
مالاً وَلاقيكَ بأَفضالِهِ
فَواحِدٌ يُنفِقُ مِن وَجهِهِ
وآخَر يُنفِقُ مِن مالِهِ