أبيات

ما أرتجي بالرياض فيك غنى

مَا أَرْتَجِي بِالرِّيَاضِ فِيْكَ غِنًى
عَنْهُنَّ لِي مَنْظَرَاً وَطِيْبَ جَنَى
قَالُوا تَرَوَّحْ إِلَى الجِنَان وَمَا
يَدْرُونَ مَا فِي الجِنَانِ مِنْكَ لَنَا
أَدِيْرُ طَرْفِي فَلاَ أَرَى حَسَنَاً
إِلاَّ أَرَى مِنْكَ ذَلِكَ الحَسَنَا
يَا شَمْسُ وَجْهَاً وَيَا غَزَالَةُ أَلْ
حَاظَاً وَقَدَّ القَضِيْبِ مُحْتَضَنَا
بِي مِنْكَ مَا لَوْ وَزَنْتُ أَيْسَرَهُ
بِمَا عَلَى الأَرْضِ كُلِّهَا وَزَنَا
لَوْ قِيْلَ مَنْ أَحْسَنُ الأَنَامِ وَمَنْ
أَعْشَقُهُمْ قَلْتُ هَذِهِ وَأَنَا

Exit mobile version