أبا الحُسينِ الفَضلُ في أهلِهِ
وَكانَ لَولاكَ بِلا أَهلِ
فَما لِهَذا الدَّهرِ لا تَعتَدي
صُروفُهُ إِلا عَلَى مِثلي
ما بَرِحَت عَنِّي تَباريحُهُ
حتَّى تَسوَّقتُ منَ الرَّحلِ
أبا الحُسينِ الفَضلُ في أهلِهِ
وَكانَ لَولاكَ بِلا أَهلِ
فَما لِهَذا الدَّهرِ لا تَعتَدي
صُروفُهُ إِلا عَلَى مِثلي
ما بَرِحَت عَنِّي تَباريحُهُ
حتَّى تَسوَّقتُ منَ الرَّحلِ