شفَّ قلبي مضاضةُ الإعراضِ
فتنغَّصتُ لذَّةَ الإغماضِ
كيف يُرجى شفاءُ مَن أمرَضَته
لحظاتٌ من الجفون المِرَاضِ
قد براني لهو الصدود وأضنا
ني عليلُ الصدود والإعراضِ
والذي أنبَتَ الرياضَ بخَدَّي
ك فأنبَتنَ حُمرةً في بياض
ما أُطيق السلوَّ عنك ولو جَر
رَعتني في هواك سمَّ مماض
أنا راضٍ بما صنعتَ فهل أن
تَ بقتلي يا أحسن الناس راض