لِم إذا ما مررتَ تِهتَ علينا
وجعلتَ الطريق غيرَ الطريقِ
وتلفَّتَّ كالغزالة ذعراً
وتثنَّيتَ كالقضيب الرشيقِ
لك عِلمٌ بأنَّني بك أَلهُو
أنا واللَهِ فوق شوق المَشُوقِ
لِم إذا ما مررتَ تِهتَ علينا
وجعلتَ الطريق غيرَ الطريقِ
وتلفَّتَّ كالغزالة ذعراً
وتثنَّيتَ كالقضيب الرشيقِ
لك عِلمٌ بأنَّني بك أَلهُو
أنا واللَهِ فوق شوق المَشُوقِ