كم تنعَّمتُ في الهوى وشقيتُ
كم وكم متُّ فيه ثم حييتُ
إن أكن ربما سخطتُ على الده
ر لذنبٍ فطال ما قد رضيتُ
نغص اللَهُ حاسداً نغص العي
شَ وقد طال للحبيب المَبيتُ
ما يريد الحسودُ منّا ولكن
كلُّ شيءٍ من المَقيت مَقيتُ
كم تنعَّمتُ في الهوى وشقيتُ
كم وكم متُّ فيه ثم حييتُ
إن أكن ربما سخطتُ على الده
ر لذنبٍ فطال ما قد رضيتُ
نغص اللَهُ حاسداً نغص العي
شَ وقد طال للحبيب المَبيتُ
ما يريد الحسودُ منّا ولكن
كلُّ شيءٍ من المَقيت مَقيتُ