أنا في وحشتي غريب بحبي
لغزالٍ في حُسنه كالغريبِ
لي حبيب أضحى حبيباً إلى النا
س بحُسنٍ مُقلِّبٍ للقلوب
صرتُ مثل القضيب يبساً لوجدي
برشيقٍ في قدِّه كالقضيبِ
فكأنّا إذا اعتنقنا قضيبٌ
جفَّ فالتفَّ في قضيبٍ رطيبِ
أنا في وحشتي غريب بحبي
لغزالٍ في حُسنه كالغريبِ
لي حبيب أضحى حبيباً إلى النا
س بحُسنٍ مُقلِّبٍ للقلوب
صرتُ مثل القضيب يبساً لوجدي
برشيقٍ في قدِّه كالقضيبِ
فكأنّا إذا اعتنقنا قضيبٌ
جفَّ فالتفَّ في قضيبٍ رطيبِ