وَهَت عزماتُكَ عندَ المشيبِ
وما كانَ من حَقِّها أن تَهِي
وأنكَرتَ نفسَكَ لما كَبِرتَ
فلا هِيَ أَنتَ ولا أَنتَ هِي
وإن ذُكِرَت شهواتُ النفوسِ
فما تشتهي غيرَ أن تشتهِي
وَهَت عزماتُكَ عندَ المشيبِ
وما كانَ من حَقِّها أن تَهِي
وأنكَرتَ نفسَكَ لما كَبِرتَ
فلا هِيَ أَنتَ ولا أَنتَ هِي
وإن ذُكِرَت شهواتُ النفوسِ
فما تشتهي غيرَ أن تشتهِي