قد جَمعَ اللهُ أربعاً لي
فيهِنَّ عِزِّي وحُسْنُ حالي
بلاغُ عِلمٍ مساغُ شِرْبٍ
رفاعُ عَيشٍ فَراغُ بالِ
بَدا لي في الصِّبا لّما بدا لي
نَهارُ الشَّيْبِ في لَيلِ القَذالِ
كأنَّ الشَّعْرَ شِرْبٌ كانَ صَفْواً
فشابَتْهُ اللَّياليَ بالقَذالي
قد جَمعَ اللهُ أربعاً لي
فيهِنَّ عِزِّي وحُسْنُ حالي
بلاغُ عِلمٍ مساغُ شِرْبٍ
رفاعُ عَيشٍ فَراغُ بالِ
بَدا لي في الصِّبا لّما بدا لي
نَهارُ الشَّيْبِ في لَيلِ القَذالِ
كأنَّ الشَّعْرَ شِرْبٌ كانَ صَفْواً
فشابَتْهُ اللَّياليَ بالقَذالي