ويَومٍ جَلا عنّا ظَلامَ هُمومِنا
وضمّ لَنا من أُنْسِنا ما تَزَيَّلا
وما غضَّ من إسعافِنا بجميعِ
أرَدْناهُ إلاّ أّنَّهُ إذ حَلا خَلا
ويَومٍ جَلا عنّا ظَلامَ هُمومِنا
وضمّ لَنا من أُنْسِنا ما تَزَيَّلا
وما غضَّ من إسعافِنا بجميعِ
أرَدْناهُ إلاّ أّنَّهُ إذ حَلا خَلا