أَتَتني تُؤَنِّبُني في البُكاءِ
فاهِلاً بِها وَبَتَأنيبِها
تَقولُ وَفي قَولِها حِشمَةٌ
أَتَبكي بِعَينٍ تَراني بِها
فَقُلتُ إِذا اِستَحسَنَت غَيرَكُم
أَمَرتُ الدُموعَ بِتَأديبِها
أَتَتني تُؤَنِّبُني في البُكاءِ
فاهِلاً بِها وَبَتَأنيبِها
تَقولُ وَفي قَولِها حِشمَةٌ
أَتَبكي بِعَينٍ تَراني بِها
فَقُلتُ إِذا اِستَحسَنَت غَيرَكُم
أَمَرتُ الدُموعَ بِتَأديبِها