تَخالُهُ مُستَقبَلاً مَقعِياً
حَتّى إِذا اِستَدبَرتُهُ قُلتُ أَكَبَّ
وَهُوَ عَلى إَرهافِهِ وَطَبَّه
يَقصُرُ عَنهُ المُحزَمانُ وَاللّبَبَ
تَخالُهُ مُستَقبَلاً مَقعِياً
حَتّى إِذا اِستَدبَرتُهُ قُلتُ أَكَبَّ
وَهُوَ عَلى إَرهافِهِ وَطَبَّه
يَقصُرُ عَنهُ المُحزَمانُ وَاللّبَبَ