وقلت لمحزون بموت حميمه
له دمعة بل الجفون غريرها
أعرت فلا تجزع لرد معارة
لهوت بها حتى ابتغاها معيرها
ألا إنما الدنيا وكل عطيّة
إلى الله منشيها الكريم مصيرها
وقلت لمحزون بموت حميمه
له دمعة بل الجفون غريرها
أعرت فلا تجزع لرد معارة
لهوت بها حتى ابتغاها معيرها
ألا إنما الدنيا وكل عطيّة
إلى الله منشيها الكريم مصيرها