أَلا حَيِّ ضَيفَ الشَيبِ إِنَّ طُروقَهُ
رَسولُ الرَدى قُدّامَهُ وَدَليلُهُ
وَقَد كانَ يُبكيني لِشِعري نُزولُهُ
فَقَد صارَ يُبكيني لَعَمري رَحيلُهُ
أَلا حَيِّ ضَيفَ الشَيبِ إِنَّ طُروقَهُ
رَسولُ الرَدى قُدّامَهُ وَدَليلُهُ
وَقَد كانَ يُبكيني لِشِعري نُزولُهُ
فَقَد صارَ يُبكيني لَعَمري رَحيلُهُ