يا صاحِبَيَّ تَرَوَّحا بِمَطِيَّتي
إِنَّ الظِباءَ بِذي الأَراكِ سَلَبنَني
سيرا فَقَد وَقَفَ الطَعينُ لِما بِهِ
مُستَسلِماً وَنَجا الَّذي لَم يُطعَنِ
ما سَرَّني وَقَنا اللِحاظِ تَنوشُني
أَنّي هُناكَ قَتيلُ غَيرِ الأَعيُنِ
يا صاحِبَيَّ تَرَوَّحا بِمَطِيَّتي
إِنَّ الظِباءَ بِذي الأَراكِ سَلَبنَني
سيرا فَقَد وَقَفَ الطَعينُ لِما بِهِ
مُستَسلِماً وَنَجا الَّذي لَم يُطعَنِ
ما سَرَّني وَقَنا اللِحاظِ تَنوشُني
أَنّي هُناكَ قَتيلُ غَيرِ الأَعيُنِ