ما إِن رَأَيتُ كَمَعشَرٍ صَبَروا
لِقَوارِعِ اللَزَباتِ وَالأَزمِ
بَسَطوا الوُجوهَ وَفي ضُلوعِهِمُ
حُرَقُ الجَوى وَمَآلِمُ الكَلمِ
جَمَحَت بِهِم خَيلُ الأَسى فَثَنوا
أَعناقَها بِأَعِنَّةِ الحَزمِ
ما إِن رَأَيتُ كَمَعشَرٍ صَبَروا
لِقَوارِعِ اللَزَباتِ وَالأَزمِ
بَسَطوا الوُجوهَ وَفي ضُلوعِهِمُ
حُرَقُ الجَوى وَمَآلِمُ الكَلمِ
جَمَحَت بِهِم خَيلُ الأَسى فَثَنوا
أَعناقَها بِأَعِنَّةِ الحَزمِ