إِنَّ السُؤالَ فَعَدِّ عَنهُ قَليلُهُ
ثَمَنٌ لِكُلِّ عَطِيَّةٍ أَو مالِ
وَالحالُ تَقعُدُ بِالكَريمِ فَما تَرى
فيهِ لِعِزَّتِهِ تَغَيُّرَ حالِ
إِنَّ السُؤالَ فَعَدِّ عَنهُ قَليلُهُ
ثَمَنٌ لِكُلِّ عَطِيَّةٍ أَو مالِ
وَالحالُ تَقعُدُ بِالكَريمِ فَما تَرى
فيهِ لِعِزَّتِهِ تَغَيُّرَ حالِ