مازِلتُ أَغرَقُ في الإِساءةِ دائِباً
وَيَنالُني مِنك العَفوُ وَالغُفرانُ
تُولي الجَميلَ عَلى القَبيحِ وَإِنَّما
يُرضيكَ مِنّي الزورُ وَالبُهتانُ
فَكَأَنَّني بِالذَنبِ أَلتَمِسُ الرِضى
إِذ لَم يَضِرني عِندَك العِصيانُ
مازِلتُ أَغرَقُ في الإِساءةِ دائِباً
وَيَنالُني مِنك العَفوُ وَالغُفرانُ
تُولي الجَميلَ عَلى القَبيحِ وَإِنَّما
يُرضيكَ مِنّي الزورُ وَالبُهتانُ
فَكَأَنَّني بِالذَنبِ أَلتَمِسُ الرِضى
إِذ لَم يَضِرني عِندَك العِصيانُ