فَإِن تَكُ حُمّى الغِبِّ شَفَّكَ وِردُها
فَعُقباكَ مِنها أَن يَطولَ لَكَ العُمرُ
وَقَيناكَ لَو يُعطى الهَوى فيكَ وَالمُنى
لَكانَت بِنا الشَكوى وَكانَ لَكَ الأَجرُ
فَإِن تَكُ حُمّى الغِبِّ شَفَّكَ وِردُها
فَعُقباكَ مِنها أَن يَطولَ لَكَ العُمرُ
وَقَيناكَ لَو يُعطى الهَوى فيكَ وَالمُنى
لَكانَت بِنا الشَكوى وَكانَ لَكَ الأَجرُ