تفرّقوا ودَعوني
يا معشر الأعوانِ
فَكُلُّكُم ذُو وجوهٍ
كثيرةِ الألوانِ
وما أرى غَيرَ إِفكٍ
وتُرَّهاتِ الأماني
ولست أملِكُ شَيئاً
فَسائِلوا خُزّاني
فالويلُ فيما دَهاني
من نازلِ البُستانِ
تفرّقوا ودَعوني
يا معشر الأعوانِ
فَكُلُّكُم ذُو وجوهٍ
كثيرةِ الألوانِ
وما أرى غَيرَ إِفكٍ
وتُرَّهاتِ الأماني
ولست أملِكُ شَيئاً
فَسائِلوا خُزّاني
فالويلُ فيما دَهاني
من نازلِ البُستانِ