أَيا طَيلَسانِيَ أَعيَبتَ طِبّي
أَسِلٌّ بِجِسمِكَ أَم داءُ حُبِّ
وَيا ريحُ صَيَّرَتني أَتَّقيكَ
وَقَد كُنتُ لا أَتَّقي أَن تَهُبّي
وَمُستَخبِرٍ خَبَرَ الطَيلَسانِ
فُقُلتُ لَهُ الروحُ مِن أَمر رَبّي
أَيا طَيلَسانِيَ أَعيَبتَ طِبّي
أَسِلٌّ بِجِسمِكَ أَم داءُ حُبِّ
وَيا ريحُ صَيَّرَتني أَتَّقيكَ
وَقَد كُنتُ لا أَتَّقي أَن تَهُبّي
وَمُستَخبِرٍ خَبَرَ الطَيلَسانِ
فُقُلتُ لَهُ الروحُ مِن أَمر رَبّي