إِذا تَغَنَّتْ بِعُودِها شَغَفٌ
جاءَ سُرورٌ يَفوقُ كُلَّ مُنى
واحِدةُ الحِذْقِ لا نَظيرَ لَها
كالمِسْكِ لَوْناً وبُهْجَةً وغِنى
إِذا تَغَنَّتْ بِعُودِها شَغَفٌ
جاءَ سُرورٌ يَفوقُ كُلَّ مُنى
واحِدةُ الحِذْقِ لا نَظيرَ لَها
كالمِسْكِ لَوْناً وبُهْجَةً وغِنى