تَرَكَتْنا بِطيبِها إِذْ تَغَنَّتْ
شَغَفٌ بَيْنَ أَنَّةٍ ونَحَيبِ
طِبَّةٌ بِالغِناءِ فَهي لأَسْقا
مِ النُّدامى لَطافَةً كَالطَّبيبِ
أَلِفَتْها القُلوبُ لَمّا رَأَتْها
صَاغَها اللهُ مِنْ سَوادِ القُلوبِ
تَرَكَتْنا بِطيبِها إِذْ تَغَنَّتْ
شَغَفٌ بَيْنَ أَنَّةٍ ونَحَيبِ
طِبَّةٌ بِالغِناءِ فَهي لأَسْقا
مِ النُّدامى لَطافَةً كَالطَّبيبِ
أَلِفَتْها القُلوبُ لَمّا رَأَتْها
صَاغَها اللهُ مِنْ سَوادِ القُلوبِ