وَقَفنا نُجيلُ الرأيَ في ساكني الغضا
وجَمرُ الغضا بينَ الضُلوعِ يجولُ
نَشيمُ بأرض الشامِ بَرقاً كأنَّهُ
عقودٌ نِضادٌ ما لهُنَّ فُصولُ
وَقَفنا نُجيلُ الرأيَ في ساكني الغضا
وجَمرُ الغضا بينَ الضُلوعِ يجولُ
نَشيمُ بأرض الشامِ بَرقاً كأنَّهُ
عقودٌ نِضادٌ ما لهُنَّ فُصولُ