كفى بِك لَستُ ركناً من شروري
ولا هَضبا الرَّضوَّى أو سُواجِ
ومَن هذا المهذَّبُ في البَرَايا
ومَن هذا المبَّرءُ من خَداجِ
وإقرارُ المُقر بما جَنَاهُ
أشَدُّ عليه من جز الوداجِ
وحَسبُكَ من عُقُوبةِ ذى أجترام
حَيَاءٌ يَعترِيهِ إذا تُنَاجِي
كفى بِك لَستُ ركناً من شروري
ولا هَضبا الرَّضوَّى أو سُواجِ
ومَن هذا المهذَّبُ في البَرَايا
ومَن هذا المبَّرءُ من خَداجِ
وإقرارُ المُقر بما جَنَاهُ
أشَدُّ عليه من جز الوداجِ
وحَسبُكَ من عُقُوبةِ ذى أجترام
حَيَاءٌ يَعترِيهِ إذا تُنَاجِي