يا شيخ من أوصيتم بضيافتى
يا شيخُ مَن أوصَيتُم بضيافتِىعَرَجُوا بِإكرَامِى سَمَاءَ عُرُوجهِوتَلطَّفُوا لِى في المَقَالِ واطَّلَعُوا
زارت وليل غطمطم الظلما دجا
زارت وليل غطمطم الظلما دجاحسناء تكسو الداجيات تبلجاحسناء ترفل في الملاء كأنهل
تامت فؤادي من الألوان أربعة
تَامَت فؤادِي من الألوانِ أربعةٌإلى سماء الهنا هي المعارِيجُبيضُ الأبارِيق والحمر الكئوس أو
أسرى به في ليلة المعراج
أسرى به في ليلة المعراجبمعاجز الإلجام والإسراجنور سرى فوق الأثير وميضُه
ضاقت
( ضَاقَتْ فَلَمّا اسْتَحْكَمَتْ حَلَقاتُها)ضَاقَتْ وَوَهْماً قَدْ ظَنَنّا تُفْرَجُقد بُحَّ صوت الحَقِّ في زَمَنِ الخَنا
تنصلت للمولى على المنع والكره
تنصَّلتُ للمولى على المنع والكرهلعل الذي أهوى أنال على الوجهوعلّي لما يرضى أنال جميعه
أناشدكم وادي الشتا وظباءه
أناشدكم وادي الشتا وظباءهوغزلان وادي السير والأعين الدعجاوقلباً شجياً كلما خطرت له
ما ذم شعرك إلا معشر سمج
ما ذم شعرك إلا معشر سمجفي حلبة الذوق إن أرسلتهم عرجوالو كان فيهم من الانصاف منقبة
بحسن الاختراع سما أريب
بِحسن الاختراع سَما أَريبٌبِنُور قَريحة كَالحَق أَبلَجْوَفازَ من الوَرى بِجَزيل مَدح
دع با الجديد
دع با الجديدومزق باوجهوَلا تَصفَع قَفا أَحد سِواه