لي كُلَّ حينٍ مِن أَحِبّايَ حَين
وَكُلَّ يَومٍ بَينَ هَجرٍ وَبَين
ساروا وَما وَدَّعتُهُم جَفوَةً
مِنهُم وَقَد عُدتُ بِخُفَّي حُنَين
وَكَيفَ يَقوَى بِسُهادٍ عَلى
دَمعٍ غَزيرٍ مَن لَهُ فَردُ عَين
لي كُلَّ حينٍ مِن أَحِبّايَ حَين
وَكُلَّ يَومٍ بَينَ هَجرٍ وَبَين
ساروا وَما وَدَّعتُهُم جَفوَةً
مِنهُم وَقَد عُدتُ بِخُفَّي حُنَين
وَكَيفَ يَقوَى بِسُهادٍ عَلى
دَمعٍ غَزيرٍ مَن لَهُ فَردُ عَين