لا كانَ في عيني مجالٌ للسِّنَه
وجعلتُ عِرضي طُعْمَةً للألسِنَه
إن ذقت طعمَ العيشِ بعدكَ ساعةً
ورأيتُ يومَ البينِ إلاّ كالسَّنه
لا كانَ في عيني مجالٌ للسِّنَه
وجعلتُ عِرضي طُعْمَةً للألسِنَه
إن ذقت طعمَ العيشِ بعدكَ ساعةً
ورأيتُ يومَ البينِ إلاّ كالسَّنه