ثلاثٌ قد مُنِيتُ بها فأضحت
لنارِ القلبِ منِّي كالأثافي
ديونٌ أنْقَضَتْ ظهري وجَوْرٌ
من الجيران شابَ لهُ غُدافي
وفقدان الكفاف وأيُّ عيشٍ
لمن يُمنى بفقدان الكفافِ
ثلاثٌ قد مُنِيتُ بها فأضحت
لنارِ القلبِ منِّي كالأثافي
ديونٌ أنْقَضَتْ ظهري وجَوْرٌ
من الجيران شابَ لهُ غُدافي
وفقدان الكفاف وأيُّ عيشٍ
لمن يُمنى بفقدان الكفافِ