سقياً لزَورٍ من طيفٍ مُحتَجِبِ
عاتبته في المنامِ فاعتذَرا
فزالَ حِقدُ الضميرِ عن سَكَنٍ
يُسخطُني رائحاً ومبتَكرا
رضيتُ من عُذرِ من أقام
على الذنبِ بطيفٍ ألَمَّ مُعتَذِرا
سقياً لزَورٍ من طيفٍ مُحتَجِبِ
عاتبته في المنامِ فاعتذَرا
فزالَ حِقدُ الضميرِ عن سَكَنٍ
يُسخطُني رائحاً ومبتَكرا
رضيتُ من عُذرِ من أقام
على الذنبِ بطيفٍ ألَمَّ مُعتَذِرا