وَلكِنَّ الجَوادَ أَبا هِشامٍ
وَفِيُّ العَهدِ مَأمونُ المَغيبِ
بَطِيءٌ عَنكَ ما اِستَغنَيتَ عَنهُ
وَطَلّاعٌ عَلَيكَ مَع الخُطوبِ
وَلكِنَّ الجَوادَ أَبا هِشامٍ
وَفِيُّ العَهدِ مَأمونُ المَغيبِ
بَطِيءٌ عَنكَ ما اِستَغنَيتَ عَنهُ
وَطَلّاعٌ عَلَيكَ مَع الخُطوبِ