ما سِرتُ ميلاً وَلا جاوَزتُ مَرحَلَةً
إِلَّا وَذِكرُكِ يَثني دائِباً عُنُقي
وَلا ذَكَرتُك إِلَّا بِتُّ مُرتَفِقاً
صَبّاً حَزيناً كَأَنَّ المَوتَ مُعتَنِقي
ما سِرتُ ميلاً وَلا جاوَزتُ مَرحَلَةً
إِلَّا وَذِكرُكِ يَثني دائِباً عُنُقي
وَلا ذَكَرتُك إِلَّا بِتُّ مُرتَفِقاً
صَبّاً حَزيناً كَأَنَّ المَوتَ مُعتَنِقي