بغدادُ دارٌ طِيبُها آخذٌ
نسيمه منّي بأنفاسي
تصلُح للمُوسِر لا لامرئٍ
يبَيتُ ذا فقرٍ وإفلاسِ
لو حلَّها قارونُ ربُّ الغنى
أصبح ذا همّ ووسواسِ
هي التي تُوعَدُ لكنّها
عاجلةٌ للطاعم الكاسي
حُورٌ ووِلدانٌ ومِن كلّ ما
تطلبُه فيها سوى الناسِ
بغدادُ دارٌ طِيبُها آخذٌ
نسيمه منّي بأنفاسي
تصلُح للمُوسِر لا لامرئٍ
يبَيتُ ذا فقرٍ وإفلاسِ
لو حلَّها قارونُ ربُّ الغنى
أصبح ذا همّ ووسواسِ
هي التي تُوعَدُ لكنّها
عاجلةٌ للطاعم الكاسي
حُورٌ ووِلدانٌ ومِن كلّ ما
تطلبُه فيها سوى الناسِ