ما لِخَيالِ الحَبيبِ قَد طَرَقا
وَما لِهَذا المُحِبِّ قَد قَلِقا
سالَت بِإِنسانِ عَينِهِ لُجَجٌ
لَو لَم يَكُن سابِحاً لَقَد غَرِقا
ما لِخَيالِ الحَبيبِ قَد طَرَقا
وَما لِهَذا المُحِبِّ قَد قَلِقا
سالَت بِإِنسانِ عَينِهِ لُجَجٌ
لَو لَم يَكُن سابِحاً لَقَد غَرِقا