بَعَثتُ بِها مُعَرَّقَةَ الهَوادي
وَقَعنَ إِلى المَدى وَقعَ السِهامِ
فَمِن شُهُبٍ كَغُرّانِ المَساعي
وَمِن دُهمٍ كَأَخلاقِ اللِئامِ
بَعَثتُ بِها مُعَرَّقَةَ الهَوادي
وَقَعنَ إِلى المَدى وَقعَ السِهامِ
فَمِن شُهُبٍ كَغُرّانِ المَساعي
وَمِن دُهمٍ كَأَخلاقِ اللِئامِ