أَقولُ وَالهَمُّ زَميلُ رَحلي
يَعرُقُني مِطالُهُ وَيُبلي
وَلا أَرى مِن زَمَني ما يُسلي
مَن يَشتَري مِنّي جَميعَ فَضلي
بِساعَةٍ مِن عَيشِ أَهلِ الجَهلِ
كُنتُ أَرى العَقلَ نِفاقَ مِثلي
فَصارَ أَدنى ضائِرٍ لي عَقلي
أَقولُ وَالهَمُّ زَميلُ رَحلي
يَعرُقُني مِطالُهُ وَيُبلي
وَلا أَرى مِن زَمَني ما يُسلي
مَن يَشتَري مِنّي جَميعَ فَضلي
بِساعَةٍ مِن عَيشِ أَهلِ الجَهلِ
كُنتُ أَرى العَقلَ نِفاقَ مِثلي
فَصارَ أَدنى ضائِرٍ لي عَقلي