فَتَنَتْني بدَلِّها
ظَبْيَةٌ لم تَحَرّجِ
أَقْبَلَتْ ثُمَّ عَرْجَتْ
لَيْتَهَا لم تُعَرّجِ
ثم جاءَتْ لِمَأْتَمَ
آهِ مِنْ ذلِكَ المَجِي
في حدادٍ كَأَنَّما
وردةٌ في بَنَفْسَجِ
فَتَنَتْني بدَلِّها
ظَبْيَةٌ لم تَحَرّجِ
أَقْبَلَتْ ثُمَّ عَرْجَتْ
لَيْتَهَا لم تُعَرّجِ
ثم جاءَتْ لِمَأْتَمَ
آهِ مِنْ ذلِكَ المَجِي
في حدادٍ كَأَنَّما
وردةٌ في بَنَفْسَجِ