أبيات

ورب طيف سرى وهنا فهيجني

وربَّ طيفٍ سرى وهْناً فهيَّجني
نفَى طَوارقَ همِّ النَّفسِ إذْ طرقا
كأنَّما أغفلَ الرّضوانُ رِقْبتَهُ
وَهْناً ففرَّ من الفردَوسِ مُسترِقا

Exit mobile version