أَلا إِنَّما الاِنسانُ غِمدٌ لِقَلبِهِ
فَلا خَيرَ في غِمدٍ إِذا لَم يَكُن نَصلُ
وَلا خَيرَ في وَعدٍ إِذا كانَ كاذِباً
وَلا خَيرَ في قَولٍ إِذا لَم يَكُن فِعلُ
فَإِن تَجمَعِ الآفاتِ فَالبُخلُ شَرُّها
وَشَرٌّ مِنَ البُخلِ المَواعيدُ وَالمَطلُ
أَلا إِنَّما الاِنسانُ غِمدٌ لِقَلبِهِ
فَلا خَيرَ في غِمدٍ إِذا لَم يَكُن نَصلُ
وَلا خَيرَ في وَعدٍ إِذا كانَ كاذِباً
وَلا خَيرَ في قَولٍ إِذا لَم يَكُن فِعلُ
فَإِن تَجمَعِ الآفاتِ فَالبُخلُ شَرُّها
وَشَرٌّ مِنَ البُخلِ المَواعيدُ وَالمَطلُ